معايير التقارير المالية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في الجزا

‫المؤتمر السنوي الخامس لقسم المحاسبة كلية التجارة جامعة القاهرة‬
‫احملاسبة يف مواجهة التغريات االقتصادية والسياسية املعاصرة‬
‫حمور املداخلة الثالث؛ معايري التقارير املالية للمشروعات الصغرية واملتوسطة يف اجلزائر‬
‫الدكتور شعباين جميد‬
‫جامعة بومرداس اجلزائر‬
‫سعيداين حممد السعيد‬
‫جامعة بومرداس اجلزائر‬
‫رقم اجلوال؛ ‪00362006030200‬‬
‫الربيد االلكرتوين‪m-chabani@voila.fr‬‬
‫ملخص‪:‬‬
‫م ذه الورقة البثثية ل ى معرةة مد ةعالية ططبي الظاا احملاسيب املايل يف املشروعات الصغرية واملتوسطة‬
‫هند‬
‫باعتبار القواعد واألحكا اليت جاء هبا ذها الظاا جديدة على بيئتها ‪ ،‬حيث أحدثت طغيريا جهريا يف املمارسات‬
‫احملاسبية اليت كانت سائدة لضاةة ل ى معرةة الصعوبات والعراقيل اليت طواجهها عظد ططبي ذها الظاا ‪ ،‬خصوصا يف ظل‬
‫غ ياب سوق مايل يتم اللجوء لليه لتقييم عظاصر القوائم املالية وة القيمة العادلة هلها الظوع م املشروعات‪.‬‬
‫و طعاجل ذه الورقة البثثية أمهية استخدا طكظولوجيا املعلومات يف ذه املشروعات م اجل طفعيل ناا‬
‫املعلومات احملاسيب وبالتايل الرةع م ةعالية ططبي الظاا احملاسيب املايل ةيها‬
‫كما ططرقت ذه الورقة ل ى لمكانية حتديث الظاا احملاسيب املايل مع املعايري احملاسبية الدولية هله املشروعات م‬
‫اجل االرطقاء مبستو أداءذا خاصة يف اجلانب احملاسيب ‪.‬‬
‫و مت التوصل ل ى جمموعة م الظتائج ع طري االستعانة باالستبيان طقضي بضرورة طكثيف الدورات التكويظية‪ ،‬حىت‬
‫يتم جتاوز الصعوبات الظامجة ع ططبي ذها الظاا ‪ ،‬وضمان االستفادة م املزايا اليت حيققها‪،‬لتكثيف العمل بالتقارير‬
‫املالية للمشروعات الصغرية واملتوسطة ‪،‬اليت ختتلف ع املشروعات الكرب ‪،‬وحتسني أداذا املايل‪.‬‬
‫ومت معاجلة اإلشكالية التالية؛مامد ططبي معايري التقارير املالية للمشروعات الصغرية واملتوسطة اجلزائرية’‬
‫الكلمات المفتاحية ‪ :‬الظاا احملاسيب ‪ ،‬املايل ‪ ،‬املؤسسات الصغرية واملتوسطة‪ ،‬التطبي ‪ ،‬طكظولوجيا املعلومات ‪ ،‬التقارير‬
‫املالية‪.‬‬
Abstract:
The purpose of this study is to determined the effectiveness of CFS in small and
medium enterprises, taking into account the novelty of rules and principles on the
environment of these companies, the new rules and principles that gene rate a radical
change in accounting practices previously used , allowing to diagnose obstacles facing
the company by applying the CFS , especially in the absence of financial market
which we refer to value financial statement item based on the fair value of the
business SMEs.
This study discusses the use of technologies of information and communication
for the activation of system accounting information and to raise the performance of
the application of SCF in Small and Medium Enterprises
In addition this study examines the possibility to update the financial accounting
system in accordance with IFRS for SMEs to take advantage of this international
experience to raise the level of performance , particularly in the accounts.
Finally we got through a questionnaire to highlight the need for intensification of
education and training of staff and is more than necessary to minimize the difficulties
countered in applying this system and make the most of its advantages .
Keywords : Financial accounting system SCF, Simplifies accounting system , the
application of SCF in Small and medium size d enterprises , the difficulties of the
application of information and communication technologies IFRS for SMEs .
‫مقدمة ؛‬
‫م املعرو بان املؤسسات الصغرية و متوسطة طلعب دورا ال يستهان به يف االقتصاد احمللي‬
‫وخصوصا ملسامهتها يف طوةري وظـائف عديدة و بالتايل قدرهتا على احلد م البطالة و التقليل م‬
‫ كون ذـها الظوع م املؤسسات ال حيتاج ل ى رؤوس أموال كبرية ةان عملية قيامها يكون‬، ‫مشكلة الفقر‬
‫ و بالتايل كـلما طعددت سامهت بشكل أكثر ةاعلية يف حل‬، ‫ابسط بكثري م قيا املؤسسات الكبرية‬
. ‫مشاكل االقتصاد احمللي‬
‫و لك طعدد ذا ليس بالضرورة يكون له انعكاسا اجيابيا على االقتصاد احمللي و خصوصا لن كانت‬
‫مؤسسات طعاين م مشاكل عديدة و باألخص مشاكل متعلقة بأنامتها اإلدارية ‪ ،‬ةان مل يك ذظاك‬
‫أنامة لدارية ةاعلة هبها الظوع م املؤسسات ةسيظعكس ذلك سلبيا على كفاءة أدائها و بالتايل يؤدي‬
‫ل ى طعثرذا و لةالسها و طصبح عائقا اقتصاديا قد يساذم يف طفاقم البطالة م جهة و زيادة مشكلة‬
‫الفقر م جهة أخر ‪.‬‬
‫ومبا أن الظاا احملاسيب يعد العمود الفقري هلا ‪ ،‬ةان اختال ذها الظاا سو يساذم وبكل‬
‫طأكيد يف اهنيار املؤسسة هنائيا يظهي وجودذا و مجيع وظائفها املتوةرة ‪ ،‬و طصبح عبئا ‪ ،‬بل عائقا أما‬
‫سوية االقتصاد احمللي‬
‫ولقد عرةت اجلزائر مع مطلع سظة ‪ 0202‬ططبي الظاا احملاسيب املايل الهي يعوض املخطط‬
‫احملاسيب الوطين لسظة ‪ ، 0791‬و ذلك متاشيا مع التطورات االقتصادية الراذظة و طكريسا النتقال اجلزائر‬
‫القتصاد السوق ‪ ،‬حبيث يعرب ذها الظاا احملاسيب ع جمموعة القواعد و املمارسات احملاسبية ةهو اإلطار‬
‫الهي يشمل القواعد و املبادئ و األسس اليت طساعد املؤسسة على طبويب و طسجيل العمليات و‬
‫لثباهتا يف الدةاطر و السجالت ‪ ،‬و استخراج البيانات و الكشو احملاسبية و اإلحصائية و حتقي الرقابة‬
‫الداخلية ع طري جمموعة م الوسائل و األدوات املستخدمة يف ذها الظاا و قد طضم الظاا‬
‫احملاسيب املايل لطارا طصوريا للمثاسبة املالية و معايري احملاسبة و مدونة للثسابات طسمح بإعداد التقارير‬
‫املالية على أساس املبادئ احملاسبية املتعار عليها ‪ ،‬كما يشكل اإلطار التصوري دليال إلعداد املعايري‬
‫احملاسبية و طأويلها ‪.‬‬
‫لن االذتما املتزايد باملؤسسات الصغرية و املتوسطة يراةقه اذتما متزايد باألسس احملاسبية اليت جيب‬
‫أن طتبعها ذه املؤسسات ‪ ،‬و عليه قا جملس معايري احملاسبة الدولية بوضع معايري حماسبية خاصة هبا م‬
‫جهة و قيا اجلزائر بتبسيط ناامها احملاسيب املايل الهي ططرق للمؤسسات الصغرية م حيث مسكها‬
‫حملاسبة مبسطة بشكل يتالء مع طبيعتها و يتواة مع احتياجاهتا األمر الهي يسمح بإمكانية وجود بيئة‬
‫حماسبية مشجعة هلها الظوع م املؤسسات متك م استمراريتها و طرقية نشاطها بشكل أحس م‬
‫خالل املزايا اليت طوةرذا املعايري ا الدولية إلعداد التقارير املالية اخلاصة باملؤسسات الصغرية و املتوسطة ‪.‬‬
‫مشكلة الدراسة‪:‬‬
‫طتلخص بشكل أساسي حول مدى فاعلية و مالئمة النظام المحاسبي المطبق في المؤسسات‬
‫الصغيرة و المتوسطة و مدى استجابته لمتطلبات التطوير والتحديث في هدا المجال‪.‬‬
‫عناصر مشكلة البحث‪:‬‬
‫بظاء على ما طقد و لتثقي الغرض م الدراسة مت طرح التساؤالت التالية‪:‬‬
‫ ذل الظاا احملاسيب املايل يتالء مع االحتياجات احملاسبية جلميع املؤسسات مهما كان‬‫حجمها؟‬
‫ طعاين املؤسسات الصغرية و املتوسطة م مشاكل يف ططبي قواعد وطعليمات الظاا احملاسيب‬‫املايل؟‬
‫ذل ميك ألنامة املعلومات احملاسبية املسامهة يف ضمان ةعالية ططبي الظاا احملاسيب املايل يف‬‫الصغرية و املتوسطة اجلزائرية يف ظل طكظولوجيا املعلومات والطصال‬
‫املؤسسات‬
‫ ما مد طكيف الظاا احملاسيب املايل مع املعايري الدولية إلعداد التقارير املالية اخلاصة‬‫باملؤسسات الصغرية و املتوسطة؟‬
‫الفرضيات‪:‬‬
‫يتالء الظاا احملاسيب املايل مع االحتياجات احملاسبية جلميع املؤسسات مبا يف ذلك املؤسسات‬‫الصغرية و املتوسطة‪.‬‬
‫ املؤسسات الصغرية و املتوسطة ال طعاين م ثغرات و مشاكل كبرية يف ططبي قواعد الظاا‬‫احملاسيب و املايل م حيث الكفاءة البشرية و اإلمكانيات املادية واملالية‪.‬‬
‫‪-‬يعد ططوير ناا املعلومات احملاسيب وة الظاا احملاسيب املايل يف املؤسسات الصغرية و املتوسطة‬
‫يف ظل طكظولوجيا املعلومات الركيزة األساسية لعمليات اختاذ القرارات ملا يوةر ذها الظاا م‬
‫معلومات موضوعية و موثوق هبا‪.‬‬
‫ ال طتمك املؤسسات الصغرية و املتوسطة يف اجلزائر و على ضوء املعايري الدولية للتقارير املالية‬‫اخلاصة باملؤسسات الصغرية و املتوسطة م طبسيط ناامها احملاسيب و ططبيقه م قبل احملاسبيني‬
‫دون اشرتاط مؤذالت عالية‪.‬‬
‫ولإلجابة على التساؤل الرئيسي واألسئلة الفرعية قمظا باستخدا أدوات البثث واملتمثلة يف طوزيع‬
‫االستمارة على أةراد عيظة مكونة م ‪ 38‬على مستو والية األغواط وبعض الواليات اجملاورة مع العلم‬
‫أن االستمارة طتكون م أربعة أقسا حيث أن القسم األول يتمثل يف معلومات عامة حول العيظة‬
‫املدروسة‪ ،‬أما القسم الثاين ةيتمثل يف معرةة مد قدرة الظاا احملاسيب املايل على طلبية متطلبات‬
‫املؤسسات الصغرية واملتوسطة م جهة والصعوبات اليت طواجهها ذه اخلدمات عظد ططبي الظاا بيظما‬
‫القسم الثالث ةيبني يف أمهية استخدا طكظولوجيا املعلومات واالطصال يف الرةع م أداء وناا املعلومات‬
‫احملاسيب وبالتايل ضمان ةعالية ططبي الظاا احملاسيب املايل يف املؤسسات الصغرية واملتوسطة‪ ،‬ويف القسم‬
‫األخري مت التطرق ل ى مد طكليف الظاا احملاسيب املايل مع املعايري احملاسبية الدولية اخلاصة باملؤسسات‬
‫الصغرية واملتوسطة‬
‫م أجل الوصول ل ى اهلد املرجو م خالل الدراسة يف معرةة مد ةعالية ططبي الظاا احملاسيب‬
‫املايل يف املؤسسات الصغرية واملتوسطة ولمكانية ططوير قمظا بتقسيم الدراسة ل ى ثالثة أجزاء‪:‬‬
‫المحور األول‪ :‬واقع النظام المحاسبي المالي في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في ظل‬
‫تكنولوجيا المعلومات واالتصال‪.‬‬
‫‬‫‬‫‬‫‪-‬‬
‫ماذية املؤسسات الصغرية واملتوسطة‬
‫طقدمي الظاا احملاسيب املايل‬
‫صعوبات ططبي الظاا احملاسيب املايل يف املؤسسات الصغرية واملتوسطة يف اجلزائر‬
‫أمهية استخدا طكظولوجيا املعلومات واالطصال يف طفعيل ناا املعلومات احملاسبية‬
‫المحور الثاني‪ :‬المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في ظل التطورات المحاسبية‪.‬‬
‫ املعيار الدويل اخلاص باملؤسسات الصغرية واملتوسطة‬‫ لمكانية طكييف الظاا احملاسيب املايل مع املعيار الدويل اخلاص باملؤسسات الصغرية واملتوسطة‬‫المحور الثالث‪ :‬آفاق تطبيق النظام المحاسبي المالي في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة‬
‫‪ -‬الدراسة االستبيانية‬
‫المحور األول‪ :‬واقع النظام المحاسبي المالي في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في ظل‬
‫تكنولوجيا المعلومات واالتصال‬
‫‪-1‬ماهية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة‪:‬‬
‫يعد طعريف املؤسسات الصغرية واملتوسطة م أذم العراقيل اليت طصاد كل حماولة لدراسة ذها الظوع م‬
‫املؤسسات‪ 6،‬وذلك بشهادة الكثري م الباحثني واملسؤولني يف املظامات الدولية ومرجعية ذها االختال‬
‫يف التعاريف وصعوبة اخللوص ل ى طعريف موحد بني مجيع الدول لعدة عوامل ميك طقسيمها ل ى‪:‬‬
‫‪3‬‬
‫أ‪ -‬المعايير الكمية‪ :‬جيب االستظاد ل ى عدة معايري ومؤشرات لوضع احلد الفاصل بني املؤسسات ةيما‬
‫خيص حتديد احلجم وذه املؤشرات طقسم ل ى‪:‬‬
‫‪-‬عدد العمال‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪-‬رأس املال املستثمر‬
‫‪8.‬‬
‫حجم اإلنتاج‪.‬‬‫‪-‬قيمة املبيعات‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫‪0‬‬
‫‪-‬القيمة املضاةة‪.‬‬
‫‪6‬‬
‫ب‪ -‬المعايير النوعية‪ :‬نارا لصعوبة حتديد طعريف دقي للمؤسسات الصغرية واملتوسطة باالعتماد على‬
‫املعايري الكمية ةقط‪ ،‬اضطر الباحثني ل ى استعمال معايري نوعية طتمثل يف‪.‬‬
‫‪ -‬االستقاللية واملسؤولية‪.‬‬
‫‪3‬‬
‫‪ -‬امللكية‪.‬‬
‫‪9‬‬
‫‪ -‬احلصة السوقية‪.‬‬
‫‪60‬‬
‫‪ -‬التكظولوجيا‪.‬‬
‫‪66‬‬
‫وطعترب ذه املرجعية األو ى للقانون األمريكي يف طعريفه للمؤسسات الصغرية واملتوسطة وميكظظا متييز‬
‫املؤسسات الصغرية واملتوسطة م غريذا انطالقا م ‪:‬‬
‫‪-‬استقاللية اإلدارة وامللكية‪.‬‬
‫‪63‬‬
‫‪-‬حمدودية نصيب املؤسسة م السوق‪.‬‬
‫‪62‬‬
‫‪-‬أال يزيد عدد العاملني يف املؤسسة ع ‪ 350‬عامل‪.‬‬
‫‪68‬‬
‫‪-‬أال يزيد لمجايل األموال املستثمرة ع ‪ 09‬ماليني دوالر‪.‬‬
‫‪65‬‬
‫‪-‬أال طزيد القيمة املضاةة للتظمية للمؤسسة ع ‪ 8.5‬ألف دوالر‪.‬‬
‫‪60‬‬
‫طعريف االحتاد األورويب ‪ :‬ذو التعريف املعتمد بالظسبة للمؤسسات الصغرية واملتوسطة سظة ‪6990‬‬‫بأهنا‬
‫‪:‬‬
‫‪-‬طشغل أقل م ‪ 350‬عامل‪.‬‬
‫‪66‬‬
‫رقم أعماهلا ال يتجاوز ‪ 80‬مليون أورو‬‫واليت طراعي مبدأ االستقاللية‪.‬‬
‫‪63‬‬
‫‪69‬‬
‫أما بالظسبة للجزائر ةقد طبظت طعريف االحتاد األورويب والقانون التوجيهي لرتقية املؤسسات الصغرية‬
‫واملتوسطة الصادرة يف ديسمرب ‪ 3006‬حيث يعر املؤسسات الصغرية واملتوسطة كما يلي‪:‬‬
‫‪30‬‬
‫الصنف‬
‫عدد األجراء‬
‫رقم األعمال‬
‫مجموع الميزانية‬
‫مؤسسة مصغرة‬
‫‪9-6‬‬
‫أقل م ‪ 30‬مليون دج‬
‫أقل م ‪ 60‬مليون‬
‫مؤسسة صغرية‬
‫‪89-60‬‬
‫أقل م ‪ 300‬مليون دج‬
‫أقل م ‪ 600‬مليون‬
‫مؤسسة متوسطة‬
‫‪350-50‬‬
‫‪300‬مليون‪3-‬ملياردج‬
‫‪ 500-600‬مليون‬
‫ ‪-2‬تقديم النظام المحاسبي المالي‪:‬‬‫أ‪ -‬تعريف النظام المحاسبي المالي‪:‬‬
‫لقد جاء نص املادة ‪ 02‬م القانون رقم ‪ 66-06‬املتضم الظاا احملاسيب املايل "احملاسبة املالية" كما‬
‫يلي‪" :‬احملاسبة املالية ناا لتظايم املعلوماطية يسمح بتخزي معطيات قاعدية عددية وطصظيفها وطقييمها‬
‫وطسجيلها وعرض كشو طعكس صورة صادقة ع الوضعية املالية وممتلكات الكيان وجناعته ووضعية‬
‫خزيظته يف هناية السظة املالية"‪.‬‬
‫‪33‬‬
‫ب‪ -‬مجال التطبيق‪ :‬يطب الظاا احملاسيب املايل على كل شخص طبيعي أو معظوي ملز مبوجب نص‬
‫قانوين أو طظايمي ميسك حماسبة مالية‪ ،‬مع مراعاة األحكا اخلاصة هبا واملعظيون مبسك احملاسبة املالية‬
‫ذم‪:‬‬
‫‪-‬الشركات اخلاضعة ألحكا القانون التجاري‪.‬‬
‫‪30‬‬
‫‪-‬التعاونيات‪.‬‬
‫‪36‬‬
‫األشخاص الطبيعيون أو املعظويون املظتجون للسلع أو اخلدمات التجارية وغري التجارية لذا كانوا‬‫ميارسون نشاطات اقتصادية مبظية على عمليات متكررة‪.‬‬
‫كما ميك للمؤسسات الصغرية اليت ال يتعد رقم أعماهلا وعدد مستخدميها حد معني أن متسك‬‫حماسبة مالية مبسطة‪.‬‬
‫ج‪ -‬المستجدات التي جاء بها النظام المحاسبي المالي‪:‬‬
‫‪22‬‬
‫أ‪-‬م حيث اإلطار أملفاذيمي‪.‬‬
‫ب‪ -‬م حيث املبادئ احملاسبية‪ :‬موجودة يف املخطط احملاسيب الوطين‪.‬‬
‫ج‪ -‬م حيث املصطلثات والتعار ‪.‬‬
‫د‪ -‬م حيث عدد ونوع القوائم املالية‪.‬‬
‫ذـ‪ -‬م حيث عرض وطقدمي القوائم املالية‪.‬‬
‫و‪ -‬م حيث األطرا املستخدمة للمعلومة احملاسبية‪.‬‬
‫‪-2‬المحاسبة المالية المبسطة المطبقة على المؤسسات الصغيرة في الجزائر‪:‬‬
‫‪22‬‬
‫ختضع املؤسسات الصغرية اليت طتوةر ةيها بعض الشروط رقم األعمال وعدد العمال وطبيعة الظشاط‬
‫واحملددة م طر وزارة املالية لظاا احملاسبة املالية املبسطة والهي يعر مبثاسبة اخلزيظة‪ ،‬وطرطكز حماسبة‬
‫اخلزيظة على لعداد سجل لألموال يعر بدةرت اخلزيظة ويتم على مستوا لبراز التدة سواء كانت ليرادات‬
‫أو خسائر صاةية‪ ،‬ميك ططبي ناا احملاسبة املالية املبسطة م طر املؤسسات اليت ال يتعد رقم‬
‫أعماهلا وعدد عماهلا خالل سظتني ماليتني ما يلي‪:‬‬
‫نشاط املؤسسة‬
‫عدد العمال‬
‫رقم األعمال‬
‫مالحاات‬
‫الظشاط التجاري‬
‫‪ 09‬أجراء يعملون‬
‫‪ 60‬مليون ديظار‬
‫يتضم رقم األعمال‬
‫اإلنتاجي واحلريف‬
‫ضم الوقت الكامل‬
‫‪ 0‬مليون ديظار‬
‫نشاط اخلدمات‬
‫‪ 2‬مليون ديظار‬
‫نشاطات أخر‬
‫‪ 2‬مليون ديظار‬
‫‪-2‬إجراءات نظام المحاسبة المالية المبسطة‪:‬‬
‫الظشاطات الرئيسية‬
‫والثانوية‬
‫‪22‬‬
‫ططبي املؤسسة لظاا احملاسبة املالية يتطلب مظها طقسيمه يف مرحلتني‪:‬‬
‫املرحلة األو ى‪ :‬طكون خالل السظة وطتمثل يف متابعة وخمتلف العمليات اليت قامت هبا‪.‬‬
‫املرحلة الثانية‪ :‬طكون يف هناية السظة م خالل قيامها جبملة م التصثيثات‪.‬‬
‫‪-2‬صعوبات تطبيق النظام المحاسبي المالي في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الجزائر‪:‬‬
‫أ‪-‬صعوبات متعلقة باالقتصاد الوطين‪:‬‬
‫‪ -‬غياب املظاةسة الفعلية ونشاط السوق املوازية‪.‬‬
‫‪22‬‬
‫ غياب أسواق متخصصة طستعمل أسواقها املرجعية للتقييم‪.‬‬‫ غياب ناا معلومايت القتصاد وطين‪.‬‬‫ غياب السوق املالية البورصة‪.‬‬‫ب‪-‬صعوبات متعلقة بالظسبة حملاسبة املؤسسات الصغرية واملتوسطة‪:‬‬
‫‪-2‬أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات و االتصال في تفعيل نظام المعلومات المحاسبي‪:‬‬
‫‪22‬‬
‫ا‪ -‬تعريف تكنولوجيا المعلومات االتصال‪:‬‬
‫ذي طعين كل ما يتعل بالتقظيات املستخدمة يف معاجلة وحتويل املعلومات خاصة املعلوماطية وكل‬
‫الوسائل التكظولوجية اليت طستخد م أجل طبادل معاجلة استغالل املعطيات الرقمية وطشمل طكظولوجيا‬
‫املعلومات واالطصال ةرعني أساسيني مها‪:‬‬
‫طشغيل املعلومات‪.‬‬‫نقل وليصال املعلومات‪.‬‬‫ب‪ -‬أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات واالتصال في تفعيل نظام المعلومات المحاسبية‪:‬‬
‫ املرونة يف طصميم ناا للمعلومات احملاسبية م خالل ختزي واسرتجاع املعلومات يف الوقت املظاسب‪.‬‬‫ حتسني عملية حفظ الدةاطر واملستظدات احملاسبية‪.‬‬‫ حتسني عمليات الرقابة واختاذ القرار وسرعة طوصيل املعلومة التغهية العكسية الظاجتة ع ططبي‬‫القرارات‪.‬‬
‫ الدقة يف استخراج املعلومات والظتائج الظهائية‪.‬‬‫ سرعة لجناز العمليات املتشاهبة يف أن واحد‪ ،‬وطسجيل عدد كبري م العمليات احملاسبية واستخدا‬‫عدد قليل م األجزاء يف وقت قصري‪.‬‬
‫ج‪-‬المعيار الدولي الخاص بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ‪:‬‬
‫‪33‬‬
‫نارا ألمهية املؤسسات الصغرية واملتوسطة قا جملس معايري احملاسبة الدولية بوضع معايري خاصة هبا واليت‬
‫طبني كيفية لعداد القوائم والتقارير املالية املتعل هبا‪.‬‬
‫يف شهر أةريل ‪ 3009‬طقرر اعتماد املعيار الدويل للتقارير املالية اخلاصة باملؤسسات الصغرية واملتوسطة‬
‫‪ IFRS FOR SMEs‬وللغاء املواضيع اليت ال عالقة هلا باملؤسسات الصغرية واملتوسطة وطبسيط القياس‬
‫لتمكني املستثمري واملقرضني ملقارنة األداء والوضع املايل للمؤسسات املتشاهبة‪.‬‬
‫لقد عر جملس معايري احملاسبة الدولية للمؤسسات الصغرية واملتوسطة بأهنا املؤسسات اليت ال يوجد هبا‬
‫مسؤولية عامة وال طقو بظشر القوائم املالية الستخدامها م املستثمري اخلارجيني‪ ،‬وم أسباب ططوير‬
‫املعايري الدولية للتقارير املالية اخلاصة باملؤسسات الصغرية واملتوسطة م قبل جملس معايري احملاسبة‬
‫الدولية‪:‬‬
‫ طزويد املؤسسات الصغرية واملتوسطة مبعايري حماسبية ذات جودة عالية مفهومة ومطبقة دوليا يف‬‫مجيع املؤسسات‪.‬‬
‫ ختفيف العبء على املؤسسات الصغرية واملتوسطة اليت طرغب يف استخدا املعايري الدولية‪.‬‬‫ طلبية رغبات ومتطلبات مستخدمي املعلومات املالية هله املؤسسات‪.‬‬‫‪-2‬إمكانية تكييف النظام المحاسبي المالي مع المعيار الدولي الخاص بالمؤسسات الصغيرة‬
‫والمتوسطة ‪:‬‬
‫‪39‬‬
‫متثل املبادرة األخرية اليت قامت هبا ذيئة معايري احملاسبة الدولية املتمثلة يف لعداد‬
‫‪ IFRS FOR SMEs‬ةرصة حقيقية للجزائر يف حتقي أذداةها احملاسبية وم مث االقتصادية بأقل‬
‫طكلفة‪ ،‬وأقل وقت ممك كما أن اعتماد ذها املعيار يف لعداد نام حماسبية مبسطة يزيد م ةرص‬
‫االستفادة م االقتصاد العاملي ألنه ميثل مرجعية حماسبية خاصة باملؤسسات الصغرية واملتوسطة اليت‬
‫أصبثت طعتمدذا معام الدول اليو كأداة اسرتاطيجية لتثقي التظمية االقتصادية األمر الهي جيعل م‬
‫‪ IFRS FOR SMEs‬أداة أكثر حداثة لدةع القطاع وططوير ةضال ع طسهيل الوصول ل ى األسواق‬
‫املالية‪.‬‬
‫المحور الثالث‪ :‬آفاق تطبيق النظام المحاسبي المالي في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة‬
‫الدراسة االستبيانية‪:‬‬
‫بالظسبة لعيظة الدراسة مل يتم حتديدذا بشكل مسب قبل طوزيع أو نشر استمارة االستبيان حيث‬
‫طوزيع ‪ 630‬استمارة على عيظة عشوائية اشتملت على مهظتني وعاملني يف جمال احملاسبة املالية يف‬
‫املؤسسات الصغرية واملتوسطة‪.‬‬
‫بعد القيا بعملية الفرز والتبويب مت اإلبقاء على ‪ 38‬استمارة صاحلة واليت طستخد يف دراسة وحتليل‬
‫نتائج االستبيان‪.‬‬
‫الخاتمة‬
‫وبعد القيا بالدراسة امليدانية ميك استخالص ما يلي‪:‬‬
‫بالنسبة للفرضية األولى‪ :‬حمققة وذلك م خالل يف كون سريان ططبي الظاا احملاسيب مظه‬‫‪ 3060‬يف كل املؤسسات الصغرية واملتوسطة‪ ،‬كما أن ذظاك لمجاع على أن ططبي الظاا احملاسيب‬
‫املايل ‪ SCF‬يسمح بضمان الثقاةة والثقة ملختلف األطرا ‪.‬‬
‫الفرضية الثانية‪ :‬غري حمققة ةقد طبني أن ذظاك بعض املشاكل والصعوبات يف ططبي الظاا‬‫احملاسيب املايل يف املؤسسات الصغرية واملتوسطة‪.‬‬
‫الفرضية الثالثة ‪:‬حمققة ةقد طبني أن استخدا طكظولوجيا املعلومات واالطصال يؤدي ل ى رةع م‬‫أداء ناا املعلومات احملاسيب ما يساذم يف التطبي الفعال للظاا احملاسيب املايل ‪ SCF‬يف املؤسسات‬
‫الصغرية واملتوسطة‪.‬‬
‫الفرضية الرابعة ‪:‬غري حمققة وذلك كون أن طكييف الظاا احملاسيب املايل مع املعيار الدويل للتقارير‬‫املالية اخلاص باملؤسسات الصغرية واملتوسطة يسمح بتوةري معلومات مالية حماسبة مبسطة‪.‬‬
‫نتائج الدراسة‪:‬‬
‫ الظاا احملاسيب املايل خطوة ذامة ولجبارية ولك مد جناعته يبقى رذ الارو وطبيعة بيئة‬‫املؤسسات الصغرية واملتوسطة اجلزائرية‪.‬‬
‫ الظاا احملاسيب كلما ذبط سهل وغري معقد م حيث التطبي وبالتايل طكلفة املظفعة أكرب م‬‫التطبي ‪.‬‬
‫ طفاعل كل م األطوار التشريعية والقائمني على اجلانب األكادميي واملهين للمثاسبة لضاةة‬‫للمؤسسات م أجل التطبي الظاا احملاسيب املايل‪.‬‬
‫ لن ططبي الظاا احملاسيب املايل له آثار لجيابية على البيئة احملاسبية اجلزائرية م الظاحية الظارية‬‫لك طبقى ةعاليته رذ الواقع والوقت‪.‬‬
‫ يعد استخدا طكظولوجيا املعلومات واالطصال مهما يف نشاط املؤسسات الصغرية واملتوسطة ما‬‫يؤدي ل ى الرةع م أداء ناا املعلومات احملاسيب ما يعد خطوة ضرورية حنو ططوير احملاسبة حىت‬
‫طستجيب الحتياجات املستخدمني‪.‬‬
‫ باهور املعيار الدويل للتقارير املالية اخلاص باملؤسسات الصغرية واملتوسطة يف طوةري نفس اجلودة‬‫للمعلومات احملاسبية مقارنة مبا طوةر معايري إلبالغ املايل‪.‬‬
‫التوصيات‪:‬‬
‫ طبسط الظاا احملاسيب املايل جيعله ناا مرن يتظاسب ويتطور مع حجم املؤسسة ناا كامل‬‫للمؤسسات الكبرية وناا أقل طعقيدا للمؤسسات الصغرية واملتوسطة وناا بسيط للمؤسسات‬
‫املصغرة‬
‫ عقد ورشات عمل ودورات طكويظية ملمارسي مهظة احملاسبة يف املؤسسات الصغرية واملتوسطة‬‫هبد طوعيتهم بأمهية وةائدة املعلومة احملاسبية‪.‬‬
‫ للزا املؤسسات الصغرية باعتماد أنامة حماسبة طتماشى مع املعايري احملاسبية الدولية حيث أن‬‫ذه األنامة متوةرة وبشكل كبري وبتكلفة متدنية‪.‬‬
‫ ضرورة وجود نصوص قانونية طتالء مع أنامة املؤسسات الصغرية واملتوسطة اليت هلا عالقة‬‫بتكظولوجيا املعلومات واالطصال‪.‬‬
‫ لنشاء وطفعيل دور حاضظات التكظولوجيا يف املؤسسات الصغرية واملتوسطة‪.‬‬‫االستفادة م جتارب الدول يف ططبي املعيار الدويل للتقارير املالية اخلاص‬
‫الهوامش والمراجع؛‬
‫‪ - 6‬قريشي يوسف‪ ،‬سياسات متويل املؤسسات الصغرية واملتوسطة يف اجلزائر‪ ،‬دراسة ميدانية‪ ،‬أطروحة دكتورا دولة يف العلـو االقتصـادية‪ ،‬غـري مظشـورة ‪،‬‬
‫جامعة اجلزائر‪ ،3005 ،‬ص‪.62-63:‬‬
‫‪ - 3‬ســلطاين حممــد رشــيد‪ ،‬التســيري االس ـرتاطيجي يف املؤسســات الصــغرية واملتوســطة بــاجلزائر (واقعــة ‪ ،‬أمهيــة وشــروط ططبيقــه) ‪ ،‬حالــة الصــظاعات الصــغرية‬
‫واملتوســطة بواليــة بســكرة‪ ،‬مــهكرة ماجســتري‪ ،‬ختصــص لدارة أعمــال‪ ،‬كليــة العلــو االقتصــادية وعلــو التســيري جامعــة حممــد بوضــيا ‪ ،‬املســيلة ‪،3000‬‬
‫ص‪.86:‬‬
‫‪ - 2‬ل ـرقط ةريــدة‪ ،‬وآخــرون‪ ،‬دور املشــاريع الصــغرية واملتوســطة يف االقتصــاديات الظاميــة ومعوقــات طظميتهــا‪ ،‬مداخلــة ضــم الــدورة التدريبيــة حــول متويــل‬
‫املش ــروعات الص ــغرية واملتوس ــطة وطط ــور دورذ ــا يف االقتص ــاديات املغاربي ــة‪ ،‬كلي ــة االقتص ــادية وعل ــو التس ــيري‪ ،‬جامع ــة س ــطيف ‪ 33/35‬م ــاي ‪،3002‬‬
‫ص‪.03:‬‬
‫‪ - 8‬نبيل جواد‪ ،‬لدارة وطظمية املؤسسات الصغرية واملتوسطة‪ ،‬اجلزائرية للكتاب‪ ،‬اجلزائر ‪ ،‬الطبعة األو ى‪ ،3000 ،‬ص‪.20:‬‬
‫‪ - 5‬صــاحلي ســلمى‪ ،‬طأذيــل املؤسســات الصــغرية واملتوســطة للرةــع مـ قــدراهتا التظاةســية‪ ،‬مــهكرة ماجســتري ختصــص لدارة أعمــال‪ ،‬املدرســة العليــا للتجــارة‪،‬‬
‫اجلزائر‪ ،3000 ،‬ص‪.00:‬‬
‫‪ - 0‬دومــي ء ـراء ‪ ،‬عبــد القــادر عطــوي‪ ،‬التجربــة املغربيــة يف طرقيــة ومتويــل املؤسســات الصــغرية واملتوســطة‪ ،‬مداخلــة ضــم الــدورة التدريبيــة حــول متويــل‬
‫املشروعات الصـغرية واملتوسـطة وططـور دورذـا يف االقتصـاديات املغاربيـة‪ ،‬كليـة العلـو االقتصـادية وعلـو التسـيري‪ ،‬جامعـة سـطيف ‪ 33/35‬مـاي ‪،3002‬‬
‫ص‪.08:‬‬
‫‪ - 6‬حممد وجيه بدوي‪ ،‬طظمية املشروعات الصغرية‪ :‬ومردود االقتصادي واالجتماعي‪ ،‬املكتب اجلامعي احلديث ‪ ،‬اإلسكظدرية‪ ،‬مارس ‪ ،3008‬ص‪.5:‬‬
‫‪ - 3‬قريشي يوسف ‪ ،‬مرجع ساب ‪ ،‬ص‪.68:‬‬
‫‪ - 9‬رايــس حــدة‪ ،‬نــوي ةطيمــة الزذــرة‪ ،‬حوكمــة املؤسســات الصــغرية واملتوســطة ‪ ،‬قـراءة يف ميثــاق احلكــم الراشــد للمؤسســة يف اجلزائــر الصــادر يف ‪ ،3009‬امللتقــى الــوطين‬
‫األول ح ــول دور املؤسس ــات الص ــغرية واملتوس ــطة يف حتقيـ ـ التظمي ــة ب ــاجلزائر خ ــالل الف ــرتة ‪ ،3066 – 3060‬جامع ــة ب ــومرداس‪ ،‬اجلزائ ــر ‪ 69/ 63 ،‬م ــاي ‪،30666‬‬
‫ص‪.2:‬‬
‫‪ - 60‬سليمان ناصر‪ ،‬حمس عواطف‪ ،‬متويل املؤسسات الصغرية واملتوسطة بالصيغ املصـرةية اإلسـالمية ‪ ،‬امللتقـى الـدويل األول حـول‪ ،‬االقتصـاد اإلسـالمي واقـع ورذانـات‬
‫املستقبل غرداية‪ ،‬اجلزائر ‪ 38/32‬ةيفري ‪ ،3066‬ص‪.28:‬‬
‫‪ - 66‬دادن عبـد الوذــاب‪ ،‬دراســة حتليليــة للمظطـ املــايل لظمــو املؤسســات الصـغرية واملتوســطة اجلزائريــة‪ ،‬حنــو بظـاء ــوذج لرتشــيد القـرارات املاليـة‪ ،‬أطرحوحــة دكتــورا يف العلــو‬
‫االقتصادية وعلو التسيري ‪ ،‬غري مظشورة ‪ ،‬جامعة اجلزائر‪ ،3003 ،‬ص‪359.:‬‬
‫‪ - 63‬سليمان ناصر‪ ،‬حمس عواطف‪ ،‬مرجع ساب ‪ ،‬ص‪.08:‬‬
‫‪ - 62‬ب وخاوي لءاعيل‪ ،‬عطوي عبد القادر‪ ،‬التجربة التظموية يف اجلزائر واسرتاطيجية طظمية املؤسسات الصـغرية واملتوسـطة‪ ،‬الـدورة التدريبيـة الدوليـة حـول‪،‬‬
‫متويل املشروعات ص و وططويرذا يف االقتصاديات املغاربية‪ ،‬املعهد اإلسالمي للبثوث والتدريب ـ الكويت‪ 33-35 ،‬ماي ‪.3002‬‬
‫‪ - 68‬عبد احلميد مصطفى أبو ناعم‪ ،‬لدارة املشروعات الصغرية‪ ،‬الطبعة االو ى‪ ،‬دار الفجر للظشر والتوزيع‪ ،3003 ،‬ص‪.69- 63:‬‬
‫‪ - 65‬حس ـ عب ــد املطل ــب األس ــرج‪ ،‬املش ــروعات الص ــغرية واملتوس ــطة ودورذ ــا يف التش ــغيل يف ال ــدول العربي ــة‪ ،‬ص‪ ،66- 60 :‬مت ــوةرة عل ــى املوق ــع‬
‫‪ http://mpra.ub.uni-muenchen.de/22300/‬طاريخ اإلطالع ‪ 3068/06/66 :‬على الساعة ‪.63:33‬‬
‫‪ - 60‬رايـس حــدة‪ ،‬نـوي ةطيمــة الزذـرة‪ ،‬حكومــة املؤسسـات ص و ‪ ،‬قـراءة ميثـاق احلكــم الراشـد للمؤسســة يف اجلزائـر الصــادر يف ‪ ،3009‬امللتقــى‬
‫الوطين االول حول دور املؤسسات الصغرية واملتوسطة يف حتقي التظمية باجلزائر خالل الفرتة ‪ 3060-3000‬يومي ‪ 69-63‬ماي ‪ ، 3066‬بـومرادس‬
‫‪ ،‬ص‪.338:‬‬
‫‪ - 66‬مظاور حداد‪ ،‬دور البظوك واملؤسسات املالية يف متويل املشروعات ص و ( اضاءات م جتربة االدرن واجلزائر) ملتقى سب ذكر ‪ ،‬ص‪.33:‬‬
‫‪ - 63‬بلونــاس عبــد ا ‪ ،‬املؤسســات ص و القــدرة علــى املظاةســة يف ظــل اقتصــد الســوق باالســقاط علــى احلالــة اجلزائريــة‪ ،‬ملتقــى دويل ســب ذكــر ‪،‬‬
‫الشلف ‪ ،‬ص‪.636:‬‬
‫‪ - 69‬جهــاد عبــد ا عفاةــة‪ ،‬قاســم موســى أبــو عبيــد‪ ،‬لدارة املشــاريع الصــغرية ‪ ،‬دار اليــازوين العمليــة للظشــر والتوزيــع‪ ،‬األردن‪ ،‬الطبعــة العربيــة‪،3008 ،‬‬
‫ص‪.68:‬‬
‫‪ - 30‬بلعزوز ب علي ‪ ،‬اليفي حممد‪ ،‬لشكالية متويل املؤسسات ص و يف ظل مقررات جلظة بازل ‪ ،3‬ملتقى دويل سب ذكر ‪ ،‬الشلف ‪ ،‬ص‪.830:‬‬
‫‪ - 36‬اجلريدة الرءية ‪ ،‬القانون رقم ‪ 66-06‬املتضم الظاا احملاسيب املايل‪ ،‬العدد ‪ ،68‬املواد ‪ 0‬و‪ 6‬اجلزائري‪ ،3006 ،‬ص‪.08:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪- Bernard COLASSE,Cadre comptable conceptue, Encyclopédie de comptabilité,contrôle de‬‬
‫‪gestion et audit Economica,paris ,paris,2000,p93.‬‬
‫‪Alfred STETTER ,Reda GHERBI,Les cadres conceptuels comptables et les méthodes - 00‬‬
‫‪d'évaluation Ala recherche d'une logique interne,L'Expert-comptable suisse‬‬
‫‪,Zurich,4/2005,p241.‬‬
‫‪ - 32‬عــزوز علــي وآخــرون‪ ،‬متطلبــات طكييــف القواعــد اجلبائيــة مــع الظاــا احملاســيب املــايل‪ ،‬مداخلــة مقدمــة ل ى امللتقــي الــدويل حــول الظاــا احملاســيب املــايل‬
‫اجلديد يف ظل معـايري احملاسـبة الدوليـة‪ ،‬جتـارب ططبيقـات و’ةـاق‪ ،‬كلـي العلـو التجاريـة وعلـو التسـيري‪ ،‬جامعـة الـوادي‪ ،‬اجلزائـر ‪ ،‬يـومي ‪ 63-66‬جـانفي‬
‫‪ ،3060‬ص‪.06:‬‬
‫‪ - 38‬كتـ ــوش عاشـ ــور‪ ،‬متطلبـ ــات ططبي ـ ـ الظاـ ــا احملاسـ ــيب املوحـ ــد (‪ )IAS/IFRS‬يف اجلزائـ ــر‪ ،‬جملـ ــة لقتصـ ــاديات اـ ــال لةريقيـ ــا‪ ،‬جامعـ ــة الشـ ــلف ‪،‬‬
‫العدد‪،00‬جانفي ‪ ، 3060‬ص‪.00:‬‬
‫‪ - 35‬نفس املرجع الساب ‪ ،‬ص‪.396:‬‬
‫‪ - 30‬اجلريدة الرءية‪ ،‬القانون رقم‪ 66-06‬املتضم احملاسيب املايل‪ ،‬املادة ‪ ،20‬مرجع سب ذكر ‪ ،‬ص‪.05:‬‬
‫‪ - 36‬ب بلقاسم سفيان ‪ ،‬الظاا احملاسيب الدويل وطرشيد عملية اختاذ القرار قي سياق العوملة وططور االسواق‪ ،‬اطروحة دكتـورا دولـة يف العلـو االقتصـادية‬
‫‪،‬غري مظشورة‪ ،‬جامعة اجلزائر‪، 3009 ،‬ص ‪.388‬‬
‫‪ - 33‬طيقاوي العريب‪ ،‬الظاا احملاسيب املايل بني متطلبات التواة مع املعايري الدولية احملاسبية وحتديات التطبي يف البيئة اجلزائرية‪ ،‬ورقة حبـث مقدمـة ضـم‬
‫امللتقى الدويل بعظوان الظاا احملاسيب املايل يف مواجهة املعـايري احملاسـبية الدوليـة واملراجعـة يـومي ‪ 68/62‬ديسـمرب ‪ ،3066‬كليـة العلـو االقتصـادية وعلـو‬
‫التسيري‪ ،‬جامع سعد دحلب‪ ،‬البليدة‪.‬‬
‫‪39‬جتاين حممد العيد ‪ ،‬رضوان عادل ‪ ،‬صعوبات تطبيق النظام المحلي لمالي في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالجزائر ‪ ،‬ملتقى الوطين األول‬‫حول واقع وآةاق الظاا احمللي املايل يف املؤسسات الصغرية واملتوسطة يف اجلزائر جامعة الوادي يومي ‪-00-05‬ماي‪3062-‬‬
‫المالحق‬
‫سيدي‪ ،‬سيدتي‪:‬‬
‫يف لطار التثضري ملهكرة خترج مقدمة الستكمال متطلبات شهادة املاجستري بعظوان "مدى‬
‫فعالية تطبيق النظام المحاسبي المالي في المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الجزائرية" – دراسة‬
‫احلالة عيظة م املؤسسات الصغرية واملتوسطة بوالية األغواط و بعض الواليات اجملاورة‬
‫أود مظكم املشاركة يف لثراء ذها املوضوع م خالل طفضلكم باإلجابة على مجلة األسئلة‬
‫املوجودة هبه االستمارة‪ ،‬هلد احلصول على أرائكم واقرتاحاطكم حول التساؤالت املطروحة‪.‬‬
‫وأحيطكم علما بأن لجابتكم ستثاى بالسرية ول طستخد لال ألغراض البثث العلمي ةقط‪.‬‬
‫طقبلوا مين سيادطكم ةائ االحرتا والتقدير‬
‫معلومات عامة‪:‬‬
‫الجنس‪ :‬ذكر‬
‫أنثى‬
‫العمر‪ :‬أقل م ‪ 02‬سظة‬
‫‪ ،‬م ‪ 02‬سظة ل ى ‪02‬‬
‫م ‪ 02‬سظة ل ى ‪ 12‬سظة‬
‫الشهادة العلمية‪ :‬ليسانس‬
‫المهنة‪ :‬حماسب معتمد‬
‫‪ ،‬أكثر م ‪ 12‬سظة‬
‫‪ ،‬ماجستري‬
‫‪ ،‬حماةظ حسابات‬
‫الخبرة المهنية‪ :‬أقل م ‪ 1‬سظوات ذ‬
‫‪،‬‬
‫م ‪ 02‬سظوات ل ى ‪ 01‬سظة‬
‫القطاع‪ :‬قطاع حكومي‬
‫قطاع خمتلط‬
‫‪ ،‬قطاع خاص‬
‫‪ ،‬أعمال حرة‬
‫‪ ،‬دكتورا‬
‫‪ ،‬شهادة أخر‬
‫‪ ،‬خبري حماسيب‬
‫‪ ،‬حما سب‬
‫م ‪ 1‬سظوات ل ى ‪ 02‬سظوات‬
‫‪ ،‬أكثر م ‪ 01‬سظة‬
‫أسئلة عامة عن المؤسسة‪:‬‬
‫ما ذو الظشاط الهي متارسه مؤسستكم؟‬
‫صظاعي‬
‫‪ ،‬جتاري‬
‫‪ ،‬خدمايت‬
‫الشكل القانوين ملؤسستكم‪:‬‬
‫شركة طضام (‪)SNC‬‬
‫شركة التوصية باألسهم (‪)SCA‬‬
‫شركة ذات مسؤولية حمدودة (‪)SARL‬‬
‫شركة التوصية البسيطة (‪)SCS‬‬
‫شركة حماصة‬
‫شركة مسامهة (‪)SPA‬‬
‫شركة ذات الشخص الوحيد وذات مسؤولية حمدودة‬
‫مؤسسة ةردية‬
‫عدد العمال خالل آخر دورة‪:‬‬
‫أقل م ‪ 02‬عمال‬
‫أقل م ‪ 12‬عامل‬
‫أقل م ‪ 012‬عامل‬
‫رقم األعمال خالل آخر دورة‪:‬‬
‫أقل م ‪ 0220222022‬دج‬
‫أقل م ‪ 02220222022‬دج‬
‫أقل م ‪ 0202220222022‬دج‬
‫جمموع أصول امليزانية خالل آخر دورة‪:‬‬
‫أقل م ‪ 020222022‬دج‬
‫أقل م ‪ 0220222022‬دج‬
‫أقل م ‪ 1220222022‬دج‬
‫الممارسات المحاسبية للمؤسسة خاصة بتطبيق ‪SCF‬‬
‫‪ 0‬م يقو بتثضري القوائم املالية للمؤسسة ؟ حماسب خارجي‬
‫معا‬
‫حماسب داخلي‬
‫‪ 0‬ذل أنت مطلع على الظاا احملاسيب املايل ‪SCF‬؟ نعم‬
‫دون جواب‬
‫ال‬
‫‪3‬نسبة اطالعك على الظاا احملاسيب املايل اجلزائري ‪ SCF‬ما ذي ؟‬
‫‪0‬‬
‫أقل م ‪%01‬‬
‫‪%‬‬
‫م ‪ %10‬ل ى ‪%91‬‬
‫م ‪ %02‬ل ى ‪%12‬‬
‫م ‪ %92‬ل ى ‪%022‬‬
‫‪ 4‬ذل القوائم املالية للظاا احملاسيب املايل اجلزائري (‪ )SCF‬طعرب ع الوضعية املالية احلقيقية للمؤسسة؟‬
‫نعم‬
‫دون جواب‬
‫ال‬
‫‪ 5‬ذل طعتقد أن الظاا احملاسيب املايل اجلزائري (‪ )SCF‬مظاسب للمؤسسات الصغرية واملتوسطة؟‬
‫نعم‬
‫دون جواب‬
‫ال‬
‫‪ 6‬ذل ططبي الظاا احملاسيب املايل اجلزائري (‪ )SCF‬أد ل ى زيادة شفاةية حسابات مؤسستكم؟؟‬
‫نعم‬
‫دون جواب‬
‫ال‬
‫‪7‬ذل قامت مؤسستكم بتطبي مجيع أحكا وقواعد الظاا احملاسيب املايل؟‬
‫نعم‬
‫ال‬
‫دون جواب‬
‫لذا كان اجلواب ال ذل ذها يرجع ل ى؟‬
‫صعوبة ططبي بعض األحكا والقواعد‬
‫عد الفهم اجليد لبعض األحكا والقواعد‬
‫عد متاشي بعض األحكا والقواعد مع طبيعة املؤسسة‬
‫أسباب أخر ‪:‬‬
‫‪.............................................................................................‬‬
‫‪.............................................................................................‬‬
‫‪.............................................................................................‬‬
‫‪..........................‬‬
‫‪ 8‬ذل واجهتكم مشاكل أو صعوبات عظد ططبي ‪SCF‬؟‬
‫نعم‬
‫دون جواب‬
‫ال‬
‫لذا كان اجلواب نعم‪ ،‬ذل متثلت الصعوبات يف‪:‬‬
‫املعاجلة احملاسبية‬
‫طصظيف عظاصر القوائم املالية‬
‫طقييم عظاصر القوائم املالية‬
‫مشاكل أخر ‪..........................................................‬‬
‫‪9‬أذكر بعض احللول واالقرتاحات اليت طراذا مظاسبة لضمان ططبي الظاا احملاسيب املايل يف املؤسسات‬
‫الصغرية واملتوسطة‬
‫‪.............................................................................................‬‬
‫‪.............................................................................................‬‬
‫‪..................‬‬
‫أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات واالتصال‬
‫‪ 10‬ذل طستخد املؤسسات الصغرية واملتوسطة طكظولوجيا املعلومات ؟‬
‫نعم‬
‫ال‬
‫بدون جواب‬
‫‪ 11‬ذل يدرك أصثاب املؤسسات الصغرية واملتوسطة امهية طكظولوجيا املعلومات واالطصال؟‬
‫نعم‬
‫ال‬
‫بدون جواب‬
‫‪ 12‬ان استخدا طكظولوجيا املعلومات واالطصال يودي ا ى الرةع م أداء ناا معلومات حماسيب؟‬
‫نعم‬
‫بدون جواب‬
‫ال‬
‫‪13‬الظاا احملاسيب املايل حيتاج ل ى ناا معلومات حماسيب قادر على متثيل معطيات التطور التكظولوجي‬
‫نعم‬
‫املستمر ؟‬
‫بدون جواب‬
‫ال‬
‫‪14‬ذل طر أن طفعيل ناا املعلومات احملاسيب يسمح بضمان ةعالية ططبي الظاا احملاسيب املايل يف‬
‫املؤسسات الصغرية واملتوسطة ؟‬
‫ال‬
‫نعم‬
‫بدون جواب‬
‫‪15‬لذا كان اجلواب بـ ال‪ :‬ملاذا برأيك؟‬
‫‪.............................................................................................‬‬
‫‪.............................................................................................‬‬
‫أسئلة خاصة حول المعايير الدولية الخاصة بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ‪IFRSforSMES‬‬
‫في الجزائر‬
‫‪ 16‬ذل أنت مطلع على املعايري‪ IFRSforSMES‬؟ نعم‬
‫ال‬
‫دون جواب‬
‫‪ 17‬لذا كظت مطلع على ذه املعايري ةما ذي نسبة اطالعك؟‬
‫‪0‬‬
‫قل م ‪%01‬‬
‫‪%‬‬
‫م ‪ 10‬ل ى ‪%91‬‬
‫م ‪ 02‬ل ى ‪%12‬‬
‫م ‪ 92‬ل ى ‪%022‬‬
‫‪ 18‬ذل طر أن طبين اجلزائر ملعايري احملاسبية الدولية يتوجب عليها طبين املعايري اخلاصة باملؤسسات‬
‫الصغرية واملتوسطة‬
‫؟‬
‫ال‬
‫نعم‬
‫دون جواب‬
‫‪ 19‬ذل طر أن طبين اجلزائر ملعايري‪ IFRSforSMES‬مظاسب للمؤسسات الصغرية واملتوسطة‬
‫اجلزائرية؟‬
‫نعم‬
‫ال‬
‫دون جواب‬
‫‪ 20‬ذل طر أن متطلبات اإلةصاح اليت جاء هبا مفيدة ملستخدمي التقارير املالية للمؤسسات الصغرية‬
‫واملتوسطة اجلزائرية الختاذ قراراهتم‬
‫ال‬
‫نعم‬
‫دون جواب‬
‫‪ 21‬ذل طر أنه يتوجب حتيني الظاا احملاسيب املايل اجلديد ‪ SCF‬مع املعايري احملاسبية الدولية اخلاصة‬
‫باملؤسسات الصغرية واملتوسطة ؟‬
‫دون جواب‬
‫نعم‬
‫ال‬